في تسعينيات ميانمار، كان هناك خبير متمكن في فنون اليشم نال لقب "ملك اليشم" بفضل مهارته الفريدة. غير أن خيانة أحد تلاميذه قلبت حياته رأساً على عقب، حيث تعرّض لمكيدة أودت به إلى حادث سير مروّع كاد أن يودي بحياته في ليلة ثلجية. وبدلاً من النهاية، امتدت إليه يد الإنقاذ من صاحبة متجر ياقوت جميلة، ليبدأ من جديد كعامل بسيط في متجرها. من أجل رد جميل إنقاذه، استخدم مهاراته المتقنة في قص وتقييم الأحجار الكريمة، مما ساعد في رفع أرباح المتجر بشكل ملحوظ. لكن هذا النجاح أثار غيرة المنافسين الذين بدأوا في إثارة المشكلات وتحدّيه مراراً وتكراراً. ومع ذلك، ظلّ الرجل ثابتاً، يواجههم بهدوء وذكاء. في خضم تصاعد المؤامرات ومحاولات الاستحواذ على المتجر، وجد نفسه أمام مواجهة حاسمة مع خصوم لا يعرفون الرحمة، لكن اللعبة لم تنتهِ بعد...