إنها أربعون فقط

تدور أحداث القصة حول موظفة فندق، سونغ يا سمين، التي تحمل بالخطأ في إحدى الليالي وتكافح من أجل البقاء على قيد الحياة مع ابنها مهند بعد ست سنوات. خلال مقابلة عمل ياسمين أثناء مقابلة العمل ، يكتشف "مهند" بالصدفة أن "سيف"، رئيس مجلس إدارة مجموعة "الديب"، يرتدي قلادة من اليشم المتوارثة من عائلة "الديب"، والتي تكشف أن والده هو وريث المجموعة، "خالد". بعد دخولها مكان العمل، تصادف ياسمين عدوها اللدود، أمل، الذي توقع بها مرارًا وتكرارًا، حتى أنها تتسبب في احتجاز مهند في مستودع النيران . ينقذ خالد الموقف. بعد ذلك، يواجه العديد من سوء الفهم، وفي مواجهة التهديد بالخطف من قبل أمل، بعد ذالك يتعرف مهند على والده وجده.