في يوم زفافها، تتلقى فاطمة صدمتين مدمرتين: مقتل والدتها دهسًا على يد أعز صديقاتها نسرين، وخيانة خطيبها طلال. وفي قمة يأسها، يتقدم رعد، صديق طفولتها، بطلب الزواج منها. ظنت أنها وجدت الأمان، لكنها سرعان ما تكتشف أن الزواج لم يكن إلا فخًا خطط له رعد لإنقاذ نسرين. عندها تقرر فاطمة كشف الحقيقة والانتقام لوالدتها.