كانت سهى الساعي عبقريّةً في الرياضيات، ولكن بعد عودتها إلى عائلتها كالابنة المفقودة، قابلوها بالاحتقار، بينما كانت الابنة بالتبني رنا الساعي تُدبّر المكائد لها خلف ظهرها. في قاعة الامتحان، قامت رنا بنسخ إجاباتها، إلا أن الأب انقلب عليها علنًا وضربها، فسقطت مثقلةً بالحزن والغضب.بعد عودتها إلى الحياة، عقدت سهى العزم على كشف حقيقة التهم الموجهة إليها. في مواجهة استفزازات رنا وتحيز العائلة، قررت قطع علاقتها مع آل الساعي أمام الملأ.