تخلت مرام علي عن عملها من أجل عائلتها بعد الزواج، لكن عائلتها بأكملها كرهتها لأنها لم تستطع كسب المال ولم تستطع إنجاب ابن. في ليلة رأس السنة، أحضر زوجها فهد المحمدي عشيقته سعاد وابنه يامان إلى المنزل، ومع عائلة المحمدي، أجبروا مرام على توقيع اتفاقية الطلاق ومغادرة المنزل بلا أي شيء! عاشت مرام في الشوارع مع ابنتها وتوفيت في النهاية بسبب المرض! ولدت ابنتها جميلة ذات الخمس سنوات فجأةً وقررت مساعدة أمها في التغلب على الوغد والبقاء مع حبيبها الحقيقي وهيب الاهدل!