كانت أمل علي الابنة المتبناة لعائلة الخالدي. وبسبب سوء تفاهم، أُجبرت على ترك عائلة الخالدي وتربية ابنها يامن، الذي يعاني من سرطان الدم، بمفردها. وبعد ست سنوات، ومن أجل إنقاذ يامن، كان عليها العودة إلى عائلة الخالدي والتوسل إلى زوجها السابق فهد الخالدي طلبًا للمساعدة، حتى على حساب كرامتها لتطلب منه أن يمنحها طفلًا آخر. يبدو فهد باردًا وقاسيًا، لكنه في الحقيقة يكافح من الداخل، يحب ويكره أمل. وخلال التشابك بين الاثنين، عرقلت ياسمين، حبيبة طفولة فهد،أمل سرًا ووقعتها في مشاكل مرات عديدة، وحاولت حتى قتل يامن. وعندما اكتشف فهد أن يامن من لحمه ودمه، ندم على ذلك، ولكن كان الأوان قد فات.