في الحياة السابقة، تآمرت رفيف (الحبيبة السابقة لفيصل) مع مهربي البشر، مما أدى إلى اختطاف وقتل ابنة ريحانة الصغيرة أسيل التي كانت في السابعة من عمرها. كما اتهمها فيصل باللوم، مما دفع ريحانة إلى اليأس ومحاولة الانتحار. عند عودتها للحياة في نفس اليوم الذي تم فيه اختطاف ابنتها، سمعت ريحانة صوت جرس أسيل داخل صندوق، ونجحت في إيقاف مهرب البشر ملحم. حاول ملحم إقناعها بالكلام المعسول وأظهر لها شهادة وفاة مزورة. لحسن الحظ، وصل أحنف من فريق التنفيذ في الوقت المناسب، وواجه الضغوط وتمكن من فتح الصندوق وإنقاذ أسيل. بعد ذلك، بتعاون مع أحنف، اعتنت ريحانة بابنتها وأطلقت تحقيقًا لكشف الحقيقة، لتكتشف أن رفيف هي العقل المدبر وراء الجريمة. في حفل زفاف رفيف وفيصل، قامت ريحانة وأحنف بتقديم الأدلة وكشف حقيقة رفيف أمام الجميع. في النهاية، تم القبض على رفيف ومعاقبتها.