سلمي ماجد أُجبرت من قبل والديها بالتبني على الزواج من نادر سامي، مؤسس مجموعة سما، حيث كانت مجرد "كيس دم" لعمليات نقل الدم لأختها، وكان يُعتقد أن نادر سامي "رجل مسن". بعد الزواج، صُدمت سلمي ماجد عندما اكتشفت أن نادر سامي كان في الحقيقة شابًا ولطيفًا، مع استثناء وحيد وهو أنه لا يسمح لها بلمس التابوت الموضوع في غرفة نومه. لطخة دم على جسم سلمي ماجد أيقظت هوية نادر سامي كمصاص دماء، مما جذب سلمي ماجد أيضًا إلى دوامة من الشغف العميق والخطر...