ي الحياة السابقة، تم الإيقاع بالبطل الذكر فيصل رامي من قبل زوجة أبيه وأخيه غير الشقيق، وحُرم من حقوق الميراث في مجموعة رامي، وفي النهاية تم تسميمه حتى الموت. في هذه الحياة، ولد فيصل من جديد في سن السابعة. كانت والدته قد توفيت للتو، وقام الأشرار بإعداد مؤامرة للإيقاع بفيصل. استخدم فيصل حكمته وذكرياته من حياته السابقة لإطلاق الانتقام، وكسر باستمرار فخاخ المؤامرة المختلفة التي نصبها الأشرار. وفي النهاية تولى السيطرة الكاملة على مجموعة رامي.