ليلى عز، من أجل إنقاذ حبيبها المريض عمر الوزان، تقدمت لطلب اقتراض المال من الخطيب السابق، التاجر الثري جاسر حمد، لكنها طُلِبَ منها الزواج به وعدم الطلاق. ليلى عز خدعت عمر الوزان، مدعية أنها تزوجت جاسر حمد من أجل المال، لتقنعه بقطع العلاقة معها. بعد ثلاث سنوات، عاد عمر الوزان الذي أصبح الأغنى، فاقترب من ليلى عز وتحقق منها عمدًا، وبتوجيه من جاسر حمد، دفع ليلى عز بيده ليقترب منها ويجعلها مساعدته الشخصية. استخدم عمر الوزان كل الوسائل لإغواء ليلى عز كي تغرق معه في بحر الشهوة، وتنساق إلى هوة الانحلال الأخلاقي...