تعيش تارا منذ أن كانت في الخامسة من عمرها في بيت عمتها التي تفضل الذكور على الإناث، مما جعل تارا تشعر بالوحدة وعدم الاحتضان. في لحظة يأس، تكون علاقة أسرية مع الأرملة الجميلة والمثيرة للجدل مريم رفعت. منذ أن تبنت مريم رفعت تارا، بدأت حظوظها تتحسن بشكل ملحوظ. تبين أن تارا لديها حظ طبيعي يجلب الثروة، وفي النهاية، يثبت أن الأشخاص الطيبين لا بد أن يكافئوا، فتتحسن حياتهم يومًا بعد يوم.