صارت شوقية شاهين الجميلة عصفور كناري حبيس يرعاها جلال لبيب في قفصه. أوشكت شوقية شاهين أن تنجب طفلتها منه، لكنه تعرض لحادث واختفى. بعد 5 سنوات، عادت شوقية بابنتها إلى البلاد، وصادفت جلال في حالة يرثى لها، فأخذته معها وابنتها إلى بيتها. يتعاون ثلاثتهم لمواجهة الظلم والأوغاد، وتنكشف حقيقة سوء الفهم لأحداث الماضي.