المقدمة: اليوم الذي ماتت فيه ليلى كان هو يوم زفاف فارس! فارس هو ابن سائق عائلة ليلى سالم. شعرت ليلى بالأسف على خلفيته العائلية الفقيرة، لذلك سمحت له بالركوب في سيارة المرسيديس معها إلى المدرسة، وسمحت له باستخدام بطاقة الائتمان الخاصة بها، وأعطته سلعًا فاخرة باهظة الثمن، وأعطته الشركة التي تركها والده. لقد أنفق أموالها، واستمتع بكل ما أعطته له، لكنه واعد شخصًا آخر. لقد دلل صديقته مثل الأميرة، لكنه عاملها كخادمة... كانت مريضة بشكل خطير وأرادت اقتراض بعض المال منه للعلاج الطبي، لكنه قال بقسوة: "كانت هذه السنوات من مضايقتك لي بمثابة كابوس! شين شيوي، يجب أن تموتي قريبًا". لقد ماتت! ولم تدرك إلا لحظة وفاتها أن أمير دائرة ابوظبي الذي رفضته كان في انتظارها بالفعل...