كانت قصة حب شمس ويوسف قد استمرت سبع سنوات، منذ أيام الجامعة حتى دخولهما الحياة العملية. وقد تخلى يوسف عن مهنته في مجال الفضاء لدعم مشروع شمس التجاري، مما ساعدها في أن تصبح أصغر رئيسة تنفيذية عمراً. لكن شمس نسيت أصولها وبدأت علاقة غرامية مع مساعدها جميل. وبعد معاناة طويلة ووفاة والده، أدرك يوسف حقيقة كل شيء، فقرر ترك شمس والعودة إلى مجال الفضاء ليبدأ حياة جديدة