أصرت الجدة على تزويج حفيدها زواجًا عاجلاً من الفتاة التي أنقذت حياتها، رغم اعتراض الحفيد الذي ظن أن الفتاة تسعى وراء المال والمصلحة. من جانبها، ما إن علمت الفتاة بأن الجدة مريضة بشدة، حتى غادرت قاعة الزفاف احترامًا لها، لكنها صُدمت بلقاء غير متوقع في الطريق برجلٍ تعرفه جيدًا... وكان في موقف لا يُحسد عليه.