بعد أن ضحّت البطلة بمكانتها كأيقونة في عالم الأعمال واختارت أن تعيش في الظل من أجل الحب، قضت عشرين عامًا متخفّية كزوجة وأم. لكنها، وبعد سبع سنوات من دخولها السجن بدلاً من المرأة التي أحبها زوجها، خرجت لتواجه خيانة الزوج والابن معًا. في اليوم الذي أُطلق سراحها فيه، شهدت كيف أساء ابنها معاملة زوجته، ثم كشفت خيانة زوجها القديمة. حينها، قررت أن تأخذ الزوجة الشابة تحت جناحها، وتبدأ رحلة الرد والتمكين. لكن الأحداث لم تكن سوى البداية...